فرانكنشتاين او محب العمل الحديث
(1818)
ماري شيلاي كان عندها اكثر من ثمانية عشرة سنة عندما كانت تكتب فرانكنشتاين بعد محادثة مشتعلة بين بيرون , طبيبها بوليدوري , أتباع الغلفانية
, و زوجها ,الشاعر شيلاي , عند مدينة ديوداتي في شواطئ البحيرة ليمان (جوان 1816) . لم تكن تعرف انها انشأت اسطورة التي كانت
ستحدث انهيارا من التعليقات , و سلسلة رائعة من الافلام . نستطيع ان نقرأ في اصدار مونت فاكن الظروف المميزة جدا لهذه القصة
. البصرية , و محذرة للحياة الخاصة لكاتبها ; وخاصة حس التحذير الذي , لا يخلو من الارهاب , ماري تنطلق في فجر عالمنا المعاصر
مكتبة بابل
(1941)
جورج لويس بورجس
(1899-1986)
الكثير من جديد بورجس بريلن مع نقاوة الماسة . مكتبة بابل على سبيل المثال , في قلب اصدار الخيالي , تستطيع اطعام الاحلام .
انها تلهم المكتبة المتاهية في الخلايا السداسية بإسم الوردة , دمبرتو إكو (الذي اعطى للمكتبة العمى , و غدرة , اسم جورج
هذه القصة القصيرة مكتوبة في 1941 كانت مسبوقة سنتين في السابق من إصدار اكثر مقتضبا من ذلك ,
المكتبة كلها (التي يجب ان تظهر في إصدار القادم من أفرس الكاملة في كوكبة ) .
من أكثر الافكار الرائدة من هذين النصين , نجد هذه من آلة-الكون محمية من تورين, اي الحاسوب الحديث .